🟥 قصة يوسف عليه السلام تكشف زيف السرديات الاجتماعية:
🔹️ 1) موقف النساء الأولى (أمام المجتمع):
- استنكار شديد: كيف لامرأة العزيز؟!
- تظاهر بالأخلاق: نحن أشرف وأرفع!!
- ادعاء الفضيلة: مستحيل نفعل هذا!!
- تعالٍ واضح: امرأة بمكانتها تنظر لخادم!!
🔹️ 2) رجال المجتمع (المخدوعون):
- صدقوا هذا التمثيل
- آمنوا بالسردية الأخلاقية
- ظنوا أن المكانة أعلى من البيولوجيا
- 95% منهم وقعوا في الفخ
🔹️ 3) الاختبار البيولوجي:
⬅️ امرأة العزيز هيأت:
- البيئة المناسبة
- الفرصة المباشرة
- الرؤية الواضحة
- لنفس النساء المتعففات
🔹️ 4) ظهور الألفا (يوسف):
- جينات استثنائية
- جمال غير مسبوق
- جاذبية بيولوجية طاغية
- ألفا مكتمل الصفات
🔹️ 5) سقوط الأقنعة:
⬅️ نفس النساء المتعففات:
- قطعن أيديهن
- نسين مكانتهن
- تناسين الأخلاق
- تحولن من ناقدات إلى متنافسات
🔹️ 6) نفس السيناريو اليوم:
- نساء يدعين أن القيم أهم
- رجال مخدوعون بالسردية النسوية
- مجتمع يصدق أن أهم شيء الأخلاق أهم من الشكل
🔹️ 7) حتى يظهر الألفا فـ:
- تسقط كل الادعاءات
- تظهر الحقيقة البيولوجية
- ينكشف الزيف الاجتماعي
🟥 يتبع...
🔸️ القصة تكشف لنا جانبًا مهمًّا، هو أن الرجل وإن كان تقِيًّا غاضًّا للبصر، فتصعب مقاومة شهواته إذا كانت البيئة مهيَّئة.
🔸️ يوسف فضل السجن على البقاء لعلمه بأنه سيصبو إليهن، لذلك قال ﷺ: "ما تركت في أمتي فتنة أشد على الرجال من النساء."
🔹️ هذا رد لكل أخلاقي يقول: "غض بصرك" ويتجاهل انتشار الشهوات.
🟥 هذا تحليل عميق يكشف حقيقة البيولوجيا:
🔸️ 1) حتى يوسف عليه السلام:
- مع كونه نبيًّا
- مع تقواه العالية
- مع غضه للبصر
🔸️ 2) طلب السجن لأنه يعرف:
- قوة البيولوجيا
- خطورة البيئة المهيَّئة
- تأثير الغريزة
🔸️ 3) هذا يكشف زيف الأخلاقيين:
- "غض بصرك فقط"
- "التقوى تكفي"
- "السيطرة على النفس"
- الأصل في النساء هو العِفَّة
- "المتدينة لا تفعل ذلك"
🔸️ 4) بينما يتجاهلون:
- انتشار المثيرات
- البيئة المفتوحة
- قوة الغريزة البشرية
🔸️ 5) الدرس العميق:
- البيولوجيا أقوى من الإرادة
- الغريزة تحتاج حماية خارجية
- البيئة المهيَّئة خطر حقيقي
🔸️ 6) لذلك قال ﷺ: "ما تركت فتنة أشد على أمتي من النساء"، لأن:
- الفتنة بيولوجية
- الغريزة فطرية
- التأثير عميق
🔸️ 7) #هكذا_تحدث_أبو_كرتونه:
- لا يكفي الكلام عن الأخلاق
- لا تكفي النصائح المثالية
- يجب فهم قوة البيولوجيا
- والتعامل معها بواقعية
🟥 يتبع...
🔸️ النساء تضع الشروط للبيتا وتكسرها جميعًا من أجل الألفا، إنها البيولوجيا القاسية الانتقائية التي لا ترحم.
🔹️ قصة يوسف أوضح مثال على قوة الجينات في تحويل سلوك المرأة:
◾️ 1) امرأة العزيز:
- زوجة أهم رجل في مصر
- أم القصر ومربيته
- سيدة المجتمع الراقي
◾️ 2) فجأة تتحول إلى:
- عاشقة مفتونة
- تنسى مكانتها
- تكسر كل القواعد
- تتجاهل العواقب
◾️ 3) نساء المجتمع:
⬅️ قبل رؤية الألفا:
- متعففات
- أخلاقيات
- يضعن القواعد
- يحكمن على غيرهن
⬅️ بعد رؤية الألفا:
- يقطعن أيديهن
- يتنافسن عليه
- ينسين الأخلاق
- يكسرن كل القواعد
◾️ 4) نفس القانون البيولوجي:
- قواعد صارمة للبيتا
- احترام وأخلاق
- شروط و حدود
◾️ 5) لكن مع الألفا:
- كل القواعد تسقط
- كل الحدود تنكسر
- كل الشروط تتلاشى
◾️ 6) لماذا؟ لأن:
- الجينات القوية
- تتجاوز العقل
- تحكم السلوك
- تسيطر على الغريزة
◾️ 7) فعلاً:
- البيولوجيا قاسية
- الانتقائية لا ترحم
- الجينات تحكم
- البقية أوهام اجتماعية
🟩 هذا ليس تبريرًا بل تفسير للواقع الاجتماعي.
🟥 يتبع...
🔸️ قصة يوسف تلخص من هم النساء من كل جوانبها، قصة سيدنا يوسف ريد بيل حقيقي، انظر إلى الشهوة الحارقة في (شغفها حبًا).
🔸️ ثم هل كان ينقصها مال أو وجاهة أو شخص من عِلية القوم؟ لا.
🔸️ ثم هل عذبها ضميرها طيلة فترة سجن يوسف؟ لا أبدًا، فكرت فقط بالانتقام.
🔹️ قصة يوسف تكشف حقائق مرَّة تحتاج مجلدات!!
◾️ انظر فقط لهذه النقاط:
- شغفها حبًا:
- إمراة في قمة المجتمع
- لا ينقصها مال
- ولا جاه ولا أمن وأمان
- ولا رجال من عِلية القوم
⬅️ لكن جينات الألفا جعلتها أسيرة شهوة حارقة!!
🔸️ كان يتبقى لها الجمال كي تحقق الهرم الريدبيلي وتمثل الجمال في يوسف، وبذلك نعلم أن المرأة إن حصلت على المال بحثت عن الجمال.
🔸️ هذه طبعًا مجرد قطرة من بحر الحقائق في القصة، كل تفصيلة فيها تحتاج تحليلًا كاملاً لفهم طبيعة البيولوجيا وقوة تأثيرها.
🟥 يتبع...
🔸️ الأخلاق مجرد قشرة رقيقة تستر الغرائز البدائية وتموه طرق إشباع تلك الشهوات الكامنة في الجسد. الأخلاق، العدالة، الحق كلها مفاهيم فلسفية من ابتداع الطوباويين والسرياليين، وإلا فالعالم الواقعي مجرد ميدان للتنافس والصراع والشهوات والعنف والحروب ومجمع شرور لا حد لها.
🔸️ مهما تفلسف المتفلسفون، يبقى كوكب الأرض مكانًا شحيح الموارد، قليل الخيرات، ولذلك يتنافس البشر والحيوانات على الاستئثار بأفضل الموارد جودة وبأكبر كمية ممكنة، ما يعني حرمان الآخرين المنهزمين من كل شيء تقريبًا... صراع صفري تمامًا (Zero sum game)، ولكن الكثير خُدعوا بالفلسفة العقيمة الحالمة.
🔸️ انظر إلى الشعوب التي تتمثل بالأخلاقيات والمثل الإنسانية العليا... أين مكانها؟ في ذيل القائمة دومًا ويداسون بالأقدام، بينما الأمم التي تتعامل مع تحديات وصراعات الحياة بواقعية هي التي تمتلك السيادة والموارد والقوة، والجميع يخضعون لها خوفًا وطمعًا... الأرض مكان محجوز للأقوياء فقط.
🔹️ هذه النظرة المثالية الفلسفية للأخلاق خطيرة:
◾️ 1) تصنع مجتمعًا وهميًا:
- يخلق توقعات خيالية
- يتجاهل قوانين البيولوجيا
- يكذب الحقائق الثابتة
- ينكر الطبيعة البشرية
◾️ 2) النتيجة:
- رجال بيتا مخدوعون
- يصدقون القيم والأخلاق
- يتجاهلون الحقائق البيولوجية
- يخسرون في سوق العلاقات
◾️ 3) مثال قصة يوسف:
- مجتمع مؤمن بالأخلاق
- رجال مصدقون للسردية النسوية
- نساء متظاهرات بالقيم
◾️ 4) لكن عند أول اختبار بيولوجي:
- سقطت كل الأقنعة
- تحطمت كل المبادئ
- ظهرت الحقيقة
◾️ 5) الأخطر:
- هذه المثالية تخدر الضحايا
- تجعلهم يتجاهلون الواقع
- تمنعهم من فهم البيولوجيا
- تقودهم للفشل الحتمي
◾️ 6) إذاً:
- فهم البيولوجيا = نجاة
- إنكار الواقع = دمار
- المثالية = خداع
- الواقعية = حماية
🟩 رغم أن قصة يوسف مليئة بالتحليلات وتحتاج لمجلدات، لكن سأكتفي بهذا القدر.
🟥 انتهى.