غريزة القوة والهيمنة: سقوط أقنعة النسوية أمام الواقع - عرائس الحرب في سوريا

 

لماذا عرضت الصحفية المسيحية "نتالي" نفسها كزوجة ثالثة للجولاني؟

5 حقائق لا تريدك الأنثى المعاصرة أن تعرفها!

في مشهد يهز عرش النسوية المتعالية، تقف الصحفية اللبنانية المسيحية نتالي لتطلق تغريدة زلزالية: تعرض نفسها زوجةً ثالثة للجولاني!

نعم، أنت تقرأ بشكل صحيح.

مسيحية مثقفة ومتحضرة تطلب أن تكون الثالثة في قائمة رجل يصفونه بالمتشدد!


عقود متتالية من الأكاذيب النسوية:

يقولون: المرأة المتحضرة المثقفة ترفض التعدد!
◾️ الواقع يصرخ: تتسابق عليه مع الرجل القوي!

يدّعون: المرأة تكره المتشدد!
◾️ بينما هي: تذوب شوقاً للرجل المنتصر!

يزعمون: أن النساء كرهن الرق الذكوري!
◾️ الحقيقة: عشن أسعد أيامهن في ظل الرجال الأقوياء!

لكن: لماذا الكذب؟
◾️ لصناعة جيل من الرجال اللطفاء "البيتا" العاجزين.. رجال لا يشبعون الغريزة الأنثوية في البحث عن السيطرة والقوة!

حقائق صادمة تكشفها الحبة الحمراء:

1) سحر القوة والهيمنة:
◾️ الجولاني = قوة عسكرية + نفوذ اجتماعي.

⬅️ في عقل الأنثى:
◾️ القوة = البقاء + الحماية.
◾️ حتى لو كان عدواً..
◾️ تظل القوة محركاً للغريزة!

2) الغموض المثير:
◾️ مسيحية ← متشدد = تناقض يثير الشغف.
◾️ الممنوع = المرغوب - الخطر = الإثارة الحقيقية.

3) حقيقة التعدد المُرة:
◾️ رجل قوي له قيمة سوقية عالية.
◾️ النساء يتنازلن عن الحصرية للفوز به.
◾️ حتى المتحضرات والمثقفات يقبلن المشاركة!

4) سحر البطولة:
◾️ البطل = إثارة + قوة + نجاح.
◾️ الأنثى تعشق المنتصر - النصر يصنع الجاذبية!

5) انتصار الطبيعة على الأيديولوجيا:
◾️ الغريزة أقوى من كل الشعارات.
◾️ البيولوجيا تهزم التحرر المزعوم.
◾️ الطبيعة الأنثوية لا تكذب!


🟥 الخلاصة الصادمة:

◾️ عندما تطلب مسيحية متحررة الزواج من متشدد..
◾️ عندما تقبل المتحضرة أن تكون الثالثة..
◾️ عندما تنهار كل نظريات التحرر الغريزي أمام القوة..

تسقط الأقنعة لتكشف الحقيقة:

🟩 الأنثى تعشق القوة والهيمنة، مهما ادعت العكس!


ولا تنسى قراءة مقال "عرائس الحرب" في مناقشة نفس السياق تاريخياً على منصة #الديوان_بوست.. منصة الوعي الذكوري.




...



...




إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال